عاجل

المقاومة الاسلامية: حساب ‏عسير يجب أن ينتظره العدو المجرم على مجزرته وما حصل سيزيدنا إصراراً على المضي في طريق الجهاد - AARC مصر

0 تعليق ارسل طباعة

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
المقاومة الاسلامية: حساب ‏عسير يجب أن ينتظره العدو المجرم على مجزرته وما حصل سيزيدنا إصراراً على المضي في طريق الجهاد - AARC مصر, اليوم الأربعاء 18 سبتمبر 2024 07:31 صباحاً

تقدمت المقاومة الاسلامية في لبنان بأسمى آيات التبريك وأحر مشاعر العزاء من عوائل الشهداء ‏الكرام الذين قضوا يوم أمس الثلاثاء سواءً في الجبهة الجنوبية في بليدا ومجدل سلم أو الشهداء ‏الذين قضوا في العدوان الغادر والواسع من خلال تفجير وسائل الاتصال (البايجر)، كما تسأل الله تعالى ‏أن يمنّ على الجرحى الأعزاء بالشفاء العاجل. ‏

وأكدت المقاومة في بيان صباح اليوم الاربعاء، أنها “ستواصل اليوم كما في كل الأيام الماضية عملياتها المباركة لإسناد ‏غزة وأهلها ومقاومتها وللدفاع عن لبنان وشعبه وسيادته”، مؤكدة أن “هذا المسار متواصل ومنفصل عن الحساب ‏العسير الذي يجب أن ينتظره العدو المجرم على مجزرته يوم الثلاثاء التي ارتكبها بحق شعبنا وأهلنا ‏ومجاهدينا في لبنان، فهذا حساب آخر وآتٍ إن شاء الله”. ‏

وتابعت المقاومة: “إنّ ما حصل بالأمس سيزيدنا عزمًا وإصرارًا على المضي في طريق الجهاد والمقاومة ونحن على ‏يقين مطلق بوعد الله تعالى للمؤمنين المجاهدين الصابرين بالنصر إن شاء الله.‏

هذا نص بيان  المقاومة الإسلامية:‏

بِسْمِ اللَّـهِ الرحمن الرَّحِيمِ
‏﴿أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ على نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ﴾‏
صدق الله العلي العظيم

تتقدم المقاومة الإسلامية في لبنان بأسمى آيات التبريك وأحر مشاعر العزاء من عوائل الشهداء ‏الكرام الذين قضوا يوم أمس الثلاثاء سواءً في الجبهة الجنوبية في بليدا ومجدل سلم أو الشهداء ‏الذين قضوا في العدوان الغادر والواسع من خلال تفجير وسائل الاتصال (البايجر)، كما تسأل الله تعالى ‏أن يمنّ على الجرحى الأعزاء بالشفاء العاجل. ‏

إنّ المقاومة الإسلامية في لبنان ستواصل اليوم كما في كل الأيام الماضية عملياتها المباركة لإسناد ‏غزة وأهلها ومقاومتها وللدفاع عن لبنان وشعبه وسيادته، هذا المسار متواصل ومنفصل عن الحساب ‏العسير الذي يجب أن ينتظره العدو المجرم على مجزرته يوم الثلاثاء التي ارتكبها بحق شعبنا وأهلنا ‏ومجاهدينا في لبنان، فهذا حساب آخر وآتٍ إن شاء الله. ‏

إنّ ما حصل بالأمس سيزيدنا عزمًا وإصرارًا على المضي في طريق الجهاد والمقاومة ونحن على ‏يقين مطلق بوعد الله تعالى للمؤمنين المجاهدين الصابرين بالنصر إن شاء الله.‏

‏﴿وَمَا النَّصْرُ إِلاَّ مِنْ عِندِ اللّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيم﴾‏
الأربعاء 18-9-2024‏
‏14 ربيع الأول 1446 هـ

المصدر: العلاقات الاعلامية - حزب الله

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق